حذر علماء من أن تغير الممارسات الجنسية قد أدى إلى ارتفاع حاد في عدد المصابين بسرطان الحنجرة.
فالشركاء أو الأزواج قد يضنون أن الجنس الفموي أكثر متعة ، ولكن يجدر معرفة مخاطر هذهالممارسة حتى نتجنب مخاطرها مع من نحب فالممارسة الجنسية تبدأ بوضع القضيب في الفم، والفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم ، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة.،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب كالبول والعرق أو المني أو أي أمراض أخرى....
فعملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية
فعملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية
فالخطورة الأكبر هي من انتقال السوائل الذكرية والأنثوية الى كل من الطرف الآخربما تحمله هذه السوائل من بكتريا وفيروسات بداية من الفيروس الحليمي HPV ووصولا بفيروس نفص المناعة الإيدزHIV
الجنس الفموي يسبب سرطان الحنجرة
التعليقات :
إرسال تعليق