بسبب الإهمال الدي تعرضت له السيدة ( ف.ح) في المستشفى الإقليمي ابي القاسم الزهراوي بمدينة وزان وفاة الرضيع على أرضية المستشفبى وزان هدا المستشفى الدي تسيطر عليه مجموعة من السماسرة حثى أصبح في ملكيتهم الخاصة لهذا نطلب لجنة برلمانية لتقصي الحقائق في الخروقات والرشاوى المستفحلة في هذا المستشفى الذي أصبح مرتعا للمحسوبية والزبونية بكل أنواعها
قررت الحكومة المغربية اغلاق جميع المستشفيات في وجه كل الفقراء الدين يصنفون تحت عتبة الفقر.لأنها لم تعد صالحة
للاستعمال البشري . فهي لم تعد تقوم بالدور المنوط بها و بدالك يرتا ح المواطن ويعود الى الأصل وهو الولادة في المنزل أمام أسرته وعائلته وبالتالي تتعافى ميزانية الدولة من الاجور الباهضة التى تصرف على الا طباء. بدون أي مقابل
فهي مستشفيات المحسوبية والزبونية من الدرجة الأولى مستشفيات الحكرة والذل واهانة المواطن البسيط وباك صاحبي
قال قائل ان كنت محامي أو موظف سامي أو طبيب أو قاضي فالباب مفتوح في وجهك الكريم واياك أن تكون من عائلة عطاش أو بناء أو صباغ أو نجار أو مياوم فلا أحد يكلمك أو يعيرك اهتمام ولو كنت فوق فراش الموت.فأنت ستكون مستراح منه
لو كانت السيدة الحامل في أوروبا أو أمريكا أو .... لدخلت المستشفى الوطني قبل الولادة بشهرين للمراقبة ، لكن الجنين مات لأن سيارة الإسعاف حملت أبناء المسؤول للمدرسة أولحمل سيدته للحمام أولشراء الخضر واللحوم الخ ...أما الطبيب فذهب لمصحة الفلوس أويتفرج في فيلم بتلفزة المستشفى أونام ولا يستطيع أحد أن يزعجه ، والنتيجة تهمة القتل بالأهمال المتعمد فإنالله وإنا إليه راجعون ، والشعار المرفوع عند الشعب المغربي الكريم هو : مالمسنا تغييرا ياسيادة الوردي وسيادة بنكيران والحكومة كلها في الصحة وغيرها والدليل هذه الحالة رحمها الله مع أحر التعازي المشفوع بالبكاء والحزن
فالدولة لها مشاريع كبرى كالانفاق على مهرجانات موازين أو مدرب جيريتش.أو القطار فائق السرعة TGV
قالت احدى النساء رأيت امرأة تتالم وولدوها ولقيت ثالته نفس الشيئ تتوجع لكن مالقيت باش ندورمع القابله عرفتو اش دارت لها باش ترتاح القابله بنت الحرام نزلت عليها بمشرط وفتحاتها من تحت حتى تبلز الجنين لان ديك السيده ماعندهاش ما تعطيلهم ولله هدشي لي شفتولي عطات رشوه يولدوها ويتساعفو معهاحتى تتفك ولي معندهاش كيشركوها من تحت لدرجه كيشركوها
"الصحة بيد الله" هو الشعار الذي تحمل وزارة الصحة في الأيام الأخيرة.آلافالمغاربة يدخلون المستشفيات صحاء ويخرجون في قطعة ثوب بيضاء
الغيور على مدينة وزان.
